القروض الالزاميّة وسندات الدين

في اسرائيل يمكن فقط تخليص شهادات القروض التي تتضمنها القائمة المنشورة على موقع الانترنت الخاص ببنك اسرائيل، وذلك بالشروط التالية:

1. مقابل ابراز الشهادات.
2. يتم التخليص لأصحابها المسجلين فقط، أو بناءً على صك نقل مصادق عليه من قبل مؤسسة مصرفيّة. صك نقل من خارج البلاد يجب أن يكون مصادقًا عليه من قبل أحدى الجهات التالية: بنك تجاري، شركة ثقة، شركة في بورصة الأوراق المالية في نيويورك، مصنع ال- BONDS ، قنصلية اسرائيل وبنوك الادّخار الواردة في نشرة "توجيهات لتخليص السندات الخارجية في اسرائيل " والتي تم توزيعها على المؤسسات المصرفيّة.
3. التخليص المبكر يكون فقط لسندات ال- BONDS من الاصدار السابع، وذلك فقط في الحالات التي تتوفر فيها شروط التخليص المبكر، علمًا أنّ أبرز هذه الشروط مدوّنة على ظهر السند.

يمكن الحصول من خلال موقع الانترنت على معلومات من أجل حساب قيمة السند ومعلومات عن السند اذا كان تخليصه ممنوعًا.

يمكن للمواطن الاسرائيلي القيام بالتخليص المبكر، في كل سنة تقويمية، لشهادات بقيمة محدّدة حتى 1000 دولار. السائح الذي يزور اسرائيل يحق له التخليص المبكر في كل شهر تقويمي يمكث فيه في اسرائيل، من أجل مصاريفه في البلاد، لشهادات بقيمة محدّدة حتى 2500 دولار.
المؤسسة العامة، المعترف بها بحسب البند 46 (أ) لأنظمة ضريبة الدخل، يحق لها التخليص المبكر لشهادات حصلت عليها كتبرع، وبشرط ان تكون قد اصدرت قبل اكثر من ثلاث سنوات من موعد التخليص، والاشعار عن التخليص المبكر قد قدّم قبل التخليص ب 120 يومًا.
عند التخليص المبكر يتم الدفع بالشيكل الجديد فقط.
شروط التخليص المبكر لسندات ال- BONDS من الاصدار السابع مفصّلة في نشرة "توجيهات لتخليص السندات الخارجية في اسرائيل"، والتي تم توزيعها على المؤسسات المصرفيّة.

كلا. تخليص شهادات ال- BONDS العادية يتم من خلال معظم الفروع المركزية للبنوك التجارية.
شهادات دولة اسرائيل (CERTIFICATES) بقيمة محدّدة تبلغ 100 دولار يتم تخليصها بدون عمولة فقط في ثلاث مؤسسات مصرفيّة– بنك ديسكونت، بنك هبينلئومي هريشون، وبنك ايغود. في بقية المؤسسات المصرفيّة تتم جباية عمولة.

قيمة العمولة هي حتى 1% من مبلغ التسديد، ما عدا شهادات دولة اسرائيل (CERTIFICATES) ذات القيمة المحدّدة البالغة 100 دولار، فعمولة صرفها تبلغ 2 دولار لكل شهادة، يتم دفعها للبنك الذي يقوم بالتخليص من قبل بنك اسرائيل.​